كشفت وزارة الخارجية العراقية، أن وفدا عراقيا سيتوجه إلى السعودية اليوم (الأحد) في زيارة رسمية لبحث عدد من القضايا المشتركة بين البلدين. وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد جمال في بيان تلقت «عكاظ» نسخة منه أمس(السبت)، إن وفد الخارجية العراقية الذي سيرأسه وكيل الوزارة نزار الخير الله سيجري مع الجانب السعودي مشاورات سياسية لبحث عدد من الملفات الخاصة بتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، وبعض المواضيع المتعلقة بالمنافذ الحدودية والتبادل التجاري.
وكان وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، أعلن تكليفه وكيل الوزارة بزيارة السعودية لمتابعة المسائل الفنية الخاصة بتفعيل المحادثات بين بغداد والرياض.
من جهة أخرى، تواصل القوات العراقية تقدمها نحو الموصل القديمة التي تضم المنارة والجامع التاريخي، لتطويق «داعش» من جميع الجهات داخل مربع ضيق لا يتجاوز 12 كيلومترا مربعاً. وذكرت مصادر أمنية أمس، أن القوات العراقية اقتحمت المدينة القديمة بعد معارك شرسة مع مسلحي «داعش». وأحبط الجيش العراقي أمس(السبت)، هجوما لـ«داعش» في منطقة الكيلو 130 في الأنبار. وأكد مصدر عسكري مقتل 11 عنصراً من التنظيم، وتدمير 3 عجلات مفخخة.
وقال إن «داعش» شن هجوماً على اللواء الرابع الفرقة الأولى من الجيش في منطقة الكيلو 130، إلا أنه تم التصدي له. وأفصح المصدر أن عناصر«داعش» تسللوا من المنطقة الصحراوية في قضاء القائم نحو الرمادي في منطقة الكيلو 130، لفتح ثغرات جديدة لتخفيف الضغط على عناصره في الموصل.
من جهته، قال السفيرالعراقي بالأمم المتحدة محمد علي الحكيم أمس الأول، إنه لا يوجد دليل على أن «داعش» استخدم أسلحة كيمياوية في الموصل.
وكانت الأمم المتحدة، أفادت يوم السبت الماضي بأن 12 شخصا بينهم نساء وأطفال يعالجون من تعرض محتمل لأسلحة كيمياوية في المدينة.
وكان وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، أعلن تكليفه وكيل الوزارة بزيارة السعودية لمتابعة المسائل الفنية الخاصة بتفعيل المحادثات بين بغداد والرياض.
من جهة أخرى، تواصل القوات العراقية تقدمها نحو الموصل القديمة التي تضم المنارة والجامع التاريخي، لتطويق «داعش» من جميع الجهات داخل مربع ضيق لا يتجاوز 12 كيلومترا مربعاً. وذكرت مصادر أمنية أمس، أن القوات العراقية اقتحمت المدينة القديمة بعد معارك شرسة مع مسلحي «داعش». وأحبط الجيش العراقي أمس(السبت)، هجوما لـ«داعش» في منطقة الكيلو 130 في الأنبار. وأكد مصدر عسكري مقتل 11 عنصراً من التنظيم، وتدمير 3 عجلات مفخخة.
وقال إن «داعش» شن هجوماً على اللواء الرابع الفرقة الأولى من الجيش في منطقة الكيلو 130، إلا أنه تم التصدي له. وأفصح المصدر أن عناصر«داعش» تسللوا من المنطقة الصحراوية في قضاء القائم نحو الرمادي في منطقة الكيلو 130، لفتح ثغرات جديدة لتخفيف الضغط على عناصره في الموصل.
من جهته، قال السفيرالعراقي بالأمم المتحدة محمد علي الحكيم أمس الأول، إنه لا يوجد دليل على أن «داعش» استخدم أسلحة كيمياوية في الموصل.
وكانت الأمم المتحدة، أفادت يوم السبت الماضي بأن 12 شخصا بينهم نساء وأطفال يعالجون من تعرض محتمل لأسلحة كيمياوية في المدينة.